أنماط من الطب الشعبي :
1. وجع البطن (آلام البطن) يكون علاجه بكاسات الهواء أو العجينة .
2. لدغة النحلة أو العقرب يتم دواؤها بالبندورة أو الثوم .
3. فك الرجل عند الركبة : طرقها بمقحار الطابون وهو ساخن .
4. الجرح يعالج بالكاز والرماد والقهوة .
5. الإسهال بأكل الرز بعد غليه .
6. الرضات : تعالج بالمكاوي .
7. التواليل (السواليل) : استعمال النار أو ماء الميت الذي ينتج من اغتساله .
8. للعين عند عدم الرؤيا : ماء + ملح .
9. للصمات تداوى بالطين الأحمر (سمقة) .
10. للحزاز تداوى بواسطة العدس والقهوة .
11.الحرقة بالمعدة : تداوى بواسطة العدس والقهوة .
12. آلام الأعصاب : بالمرامية ، حيث يدهن به جسمه ويتم كيه بمكاوي القديح .
13. آلام الظهر : يتم دواؤها بالقديح وكاسات الهواء حيث يتم وضع شعلة فيها .
14. أبو دغيم : يتم تدغيم وجهه بسمار القدرة ويدهنوه به .
15.عشبة الجرح : عشبة لونها صفراء تستعمل للجرح ويدقونها ويعصرونها ويكتم الجرح ، وتجمع في الصبحا وتؤخذ وهي خضراء حتى تجف وتطحن وترش على الجرح .
16.حب الخروع : يستعمل للتي تلد كثيراً وتشرب منه (3) حبات من الحب اليابس وبذلك ينجحون في قطع نسلها وجربت بعض النساء ذلك ولم ينجع .
17القريص : يستعمل للبلعمية عند ما تؤلمه وبهذا ضربوا بعض الأشخاص حتى تم شفاؤهم .
18مرض القلعاط والجرب : يتم دواؤه بالدبابير ولصقهن بين أكتاف الشخص المريض ، وهناك طب آخر تقرص النحلة منه في رجليه .
19سكر فضة : يتم تنخيله في عصبة هو والعورور ولون زهره أصفر وحليب من امرأة تمصص ابنها وينخل في منديل ويرش ويوضع ويعصر بعينيه .
الملابس وأدوات الزينة ووسائل التجميل
سعى الإنسان منذ القدم للتزيين والظهور بأحلى الحلل فإذا كانت الملابس والأقراط لبسها فانه في الوقت ذاته لجأ إلى الممارسة البسيطة باستعمال بعض المواد والأصباغ للتجميل سواء بقص الشعر بصورة معينة أو باستعمال بعض المواد وهذه نماذج لبعض الممارسات وأدوات الزينة.
استعمال المواد كالحناء في الأعراس للعروس والحاضرات من النساء حيث تحني النساء أيديهن أو رؤوسهن ويكون ذلك للعجائز.
ويوجد هناك حناء قريشي وهو عبارة عن بقع توجد على بعض الصخور خضراء اللون يستعملها بعض الأطفال، حيث يعملون على حك الصخور ويعملونه على أيديهم حيث تصبح حمراء اللون.
الكحل: يشوى في الصابون ويوضع عجم زيتون في الكحل وتشوى وتصفى الكحول ويتم غربلتها. وتوضع مرة أخرى ويوضع زيت معه وبالتالي يستعمل لتجميل العين أو في الطب ولهذا الغرض تكون هناك مكحلة.
الوشم : ويكون نحت القدرة السمراء ويخلط مع عصير العرقد ، ويوضع عند الجبهة وأسفل الفم وبجانبه حتى يعطي جمالا للمرآة بينما يكون بشكل نقط . حينما يقوم الرجال لعمل رسوما تسنن سيوف ورماح واسود على أيديهم أو فرسانا ولا زالت هذه العادة حتى اليوم في قرية حبله وتمارس بنطاق ضيق جدا في قرية كفر ثلث .
4- كانت النساء تعمد إلى لبس الأقراط في الأذان وفي الأنف وبخاصة من المتليك العثمانية التي كانت تتدلى ويجدر الذكر أن هذه العادة لم توجد فقط في فلسطين بل في أقطار العروبة كافة .
5- أن بعض النساء كن يلجان إلى قتل بعض الأفاعي وتسخينها وقليها حتى تجف وبعد ذلك يقمن بطحنها ويعملن على دهن شعرهن بعد أن يخلطن المسحوق وزيت الزيتون .
6- نساء أخريات كن يقمن بعمل ثنية خاصة عند اسل السروال حيث تقوم بعض النساء اللواتي يتجاوزن الأربعين عاما بعملها .
7- أن الرجال يعتبرون أن قيمة الجمالية في لباس العقال ( هذا في الماضي) حيث كانوا يرون في الشخص المكشوف رأسه نذلا أوجبانا.
تميز لباس الرجل والمراة بالبساطة والاحتشام وعدم إبراز أية مفاتن جمالية وكانت الملابس عبارة عن أثواب واسعة غير مطرزة ويلبسن سراويل ويختلف اللباس هنا عن مناطق رام الله وبيت لحم والخليل والقدس والنقب حيث لا يوجد الثوب الفلسطيني المطرز . ولم تكن نساء كفر ثلث حسب آراء بعض النسوة يلبسن السراويل حتى منتصف القرن الفائت إلا أن موت إحداهن بعد أن قرصتها بعوضة أدى إلى بحثهن عن سراويل .
ويلبس الرجال الحطة والعقال والقمباز زمن الصوف والعباءة واحياناً البشت وهو جاكيت طويل مصنوع من الصوف ويلبسونه في فصل الشتاء .
وهذه هي بعض الملابس التي لبسها الرجال والنساء حتى عام 1948 واشتهرت بأسمائها:
شكاك ديمة : وهو عبارة عن لباس ذي ألوان متعددة به خطوط بيضاء .
القفاطين : وهي مصنوعة من قماش ذي لون احمر وهو لبس النساء ومعه مدار تشبه المناديل القطنية وتلبسها النساء هذه الأيام وهي ذات ألوان مختلفة ولبست الصبايا أحزمة ذات ألوان مختلفة ومثل ذلك الختياريات كبيرات السن ولباس العروس هو لباس خاص يدعى بالكرمسوت ويكون لونه احمر وازرق ولم يكن للنساء أثواب للنوم كما هو موجود في الوقت الحاضر واستخدمت النساء عصابة سميت بالروسية وهي مصنوعة من قماش الحرير الصافي وهي ذات ألوان خضراء وصنعت عصابات أخرى من الحرير الغير اصلي ولبست الصبايا الطاقية تحت العصابة والتي علقت عليها الذهب والمتاليك العثمانية وقيل في ذلك زهواً وتبخترا
وحنا الذهب عالراسي يا رجالنا يا قواسي
وترى كبيرات السن أنهن لبسهن الشبيهة بالمنديل ومتمنطقة بشدة وتشبه الحرير المخرز ويشبه هذا لبس المغربيات ويلبس الرجال في أرجلهم المداس والمصنوع من الجلد ثم يلبس الرجال السروال وهو قماش ابيض أو اسود يسمى البفتة بالعامية أو المالطي الأسمر وكانوا يشترون هذه الملابس من مجدل عسقلان ونابلس وقلقيلية ولبسوا كذلك الشاروخة المصنوعة من الكاوتشوك ولبسوها صيفاً وشتاء خاصة فقراؤهم وسببت الاما لتمددها وتقلصها حسب الحر والبرد وحسب الفصول الأربعة ولبس كبار السن الطرابيش العثمانية ولبست النساء (الدمالج) وهي عبارة عن أساور فضية وتتكون من تسعة أساور في كل أسورة تسعة حبات دائرية الشكل وهي مجموعة حلقات لها مفتاح صغير وهناك البرابخ التي استعملت كالقلائل والمصنوعة من الفضة وترتبط بها متاليك من منتصفها وتستعمل كقلادة في الرقبة . وبعد عام 1948 دخل اللباس الإفرنجي للقرية وكان الشباب المتعلم في طليعة من لبسوا البنطال وتطورت أشكال اللباس النسائي لكنها بقيت محافظة ومحتشمة وتقليدية على الأغلب إلى يومنا هذا ويستثنى منها القليل الذي يبرز مفاتن وفي حالات محدودة جداً.