منتديات الحارة الحمراء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الحارة الحمراء

منتديات الحارة الحمراء
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 عمليات كتائب المقاومة -2-

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
زعيم الحارة
ادارة الحارة
ادارة الحارة
زعيم الحارة


عدد الرسائل : 473
العمر : 33
الموقع : قلقيلية
تاريخ التسجيل : 27/04/2008

عمليات كتائب المقاومة -2- Empty
مُساهمةموضوع: عمليات كتائب المقاومة -2-   عمليات كتائب المقاومة -2- Icon_minitimeالأحد مايو 25, 2008 4:40 am

* عملية عين زيف ـ صقور التحرير والاستقلال 4/9/1974:

عين زيف، منطقة عسكرية تقع على بعد 2 كم شمال معالوت ـ ترشيحا، وجنوب غرب فسوطه. ويصلها مع معالوت طريق ممنوع المرور عليه لغير العسكريين، وهذه المنطقة محاطة بالاسلاك الشائكة والأحراش الكثيفة. وعين زيف، هي نبع ماء يعتبر المنبع الرئيسي لوادي شجيف الذي يصب شمال نهاريا على البحر المتوسط.

وتحتوي منطقة عين زيف على مدرسة حديثة لتدريب الجواسيس الاسرائيليين على كافة عمليات الاستقصاء وجمع المعلومات واستعمال الأجهزة التقنية ودراسة اللهجات والعادات العربية. وقد صدرت هذه المدرسة عددا من الجواسيس المعروفين، وأشهرهم النقيب “إبراهيم بولاك” الذي قبض عليه في لبنان عام 1972 أثر دخوله الأراضي اللبنانية الجنوبية، وأدين بالتجسس لصالح العدو الاسرائيلي.

معالوت جديدة، أو أخت معالوت، هكذا وصفتها الصحف ووكالات الأنباء، عملية أيلول في عين زيف، التي قامت بها مجموعة الشهيد لينو، قائد مجموعة عملية معالوت، في منطقة عين زيف في الجليل الأعلى.

ففي صبيحة يوم 4 أيلول عام 1974، قام ثلاثة من مقاتلي الجهة الديمقراطية، وهم أبو عبدو، أبو حديد، س، باقتحام معسكر اسرائيلي، واحتجاز عدد من جنوده كرهائن، مقابل الافراج عن المطران ايلاريون كبوجي، و11 مناضلا فلسطينيا في سجون الاحتلال، ومن بينهم الرفيق عمر قاسم عضو اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية.

وبالرغم من اجراءات الأمن الشديدة، ودرجة الاستنفار القصوى لدى قوات العدو الاسرائيلي في مستعمراته، فقد استطاعت مجموعة الشهيد لينو من وحدة ترشيحا ـ معالوت اقتحام المبنى العسكري الاسرائيلي الواقع في منطقة عين زيف العسكرية في جنوبي غربي قرية فسوطه المغتصبة منذ 1948، وتبعد هذه البلدة عن ترشيحا ـ معالوت مسافة 2 كم في الجليل شمالي فلسطين المحتلة. وخاضعت معركة قاسية انتهت بمقتل العشرات من أفراد العدو، واستشهاد اثنين من أعضاء المجموعة الفدائية.

والشهداء هم:

الشهيد فؤاد محمد أبو دية ـ فلسطين ـ فرعم قضاء صفد ـ مواليد مخيم حماة 1955.

الشهيد عوض ابراهيم أبو زرد ـ فلسطين ـ إجزم قضاء حيفا مواليد حلب 1956

* عملية بيسان ـ عبور الفيلق الفلسطيني إلى بيسان 19/11/1974:

تقع مدينة بيسان على مشارف الغور الشمالي وعلى بعد ثمانية كيلو مترات من الحدود الأردنية، وعلى بعد 24 كيلو مترا جنوبي بحيرة طبريا و60 كم شمالي القدس وتمتد أراضيها الخصبة حتى تلتقي بسهول طوباس ومراعيها الخضراء، ومن أهم القرى التي تحيط بمدينة بيسان: سيرين ـ الطيبة ـ صندلة ـ جلحة ـ فقوعة، وغيرها من القرى المتواضعة والتي كان يسكنها أصحابها الفلسطينيون قبل عام 1948، الذين لعبوا وما زالوا يلعبون دورا بارزا في نضال الشعب الفلسطيني ضد الوجود الصهيوني على أرض فلسطين المغتصبة، وبعد أن اغتصب الصهاينة مدينة “بيسان” في حرب فلسطين في 12 أيار 1948، هدموها وطردوا أهلها العرب منها وأقاموا عليها مستعمرة جديدة (مدينة) عام 1949 أطلقوا عليها اسم “بيت شان”.

كانوا ثلاثة، عندما عبروا الأرض نحو بيسان، كل واحد صار ألفا، صار قائدا لسرية، لكتيبة، لجيش صار قائدا لشعب.

قال جنرالات اسرائيل: الفيلق الفلسطيني المؤلف من ثلاثة مناضلين عبروا من الأردن؟ ثم استدركوا: بل أتو من الشمال ومكثور في أرض “اسرائيل” فترة طويلة، وعندما كف البحث عنهم هاجموا بيسان؟ ثم عادوا فقالوا لا هذا ولا ذاك، لعلهم خرجوا من الأرض ذاتها، من أرض “اسرائيل”؟.

ونسي جنرالات اسرائيل أن أبناء بيسان عبروا إلى بيسان من المناطق الثلاثة معا. فالعبور الفلسطيني يأتي دوما من أية أرض يعيش فوقها الفلسطينيون يعانون شتى صنوف الاضطهاد، ويناضلون لبعث فلسطين حية من جديد.

فلا الأسلاك المكهربة، ولا الموانع الطبيعية، ولا الحواجز العسكرية والأمنية، ولا قوات الحرس المدني المبعثرة على امتداد أرض فلسطين المحتلة، منعت الفيلق الفلسطيني المؤلف من ثلاثة فدائيين من الوصول إلى بيسان.

قبل أن يسقط البناء الذي احتله ثوار الجبهة الديمقراطية، سقطت نظرية الأمن الداخلي الاسرائيلي، التي هي أو من تلقت اللطمة من العبور الفلسطيني إلى بيسان، تماما كما حدث أثناء العبور الفلسطيني إلى معالوت (ترشيحا)، وطبريا وعين زيف، وفشكول، والقدس ونهاريا، والخالصة.

ففي كل موقع وطأته أقدام الأبطال الثلاثة في الارض المحتلة، نبت التحدي الفلسطيني الذي يرمز إلى اندحار نظرية الأمن الداخلي الاسرائيلي، ويرمز إلى استمرار العطاء الفلسطيني من أجل تحقيق الهدف المقدس، التحرير والاستقلال الوطني.

وأصدرت قيادة قوات الداخل للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين عشرة بلاغات عسكرية أنثاء تنفيذ العملية جاء فيها:

قامت مجموعة الشهيد النقيب صقر عبد العزيز من “وحدة طبريا” بتنفيذ عملية “منتهى عوض الحوراني” شهيدة القمع الإسرائيلي في مدينة جنين الصامدة وحيث سحقتها جنازير دبابات العدو في جنين قبل أيام من وقوع العملية الفدائية.

ففي تمام الساعة الخامسة فجر اليوم 19/11/1974 هاجمت مجموعة الشهيد صقر عبد العزيز بناية يقطنها عدد من ضباط مخابرات العدو مع عائلاتهم في الشارع الرئيسي لمدينة بيسان المحتلة عام 1948، وبعد معركة قصيرة بالرشاشات والقنابل اليدوية، تمكنت مجموعة الشهيد صقر من السيطرة على المبنى سيطرة تامة واحتجزت ضباط العدو وبقية قاطني المبنى مع عائلاتهم كرهائن، وأثناء الاشتباك سقط عدد من القتلى والجرحى بين أفراد العدو الذين كانوا يحرسون المبنى، وقد طالبت مجموعة الشهيد صقر مبادلة الرهائن من ضباط مخابرات العدو بأربعة عشر أسيراً من مناضلينا في سجون العدو الاسرائيلي على رأسهم المطران المناضل ايلاريون كبوجي وعمر القاسم عضو اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية.

سلمت مجموعة الشهيد صقر عبد العزيز إلى أحد الرهائي رسالتين موجهتين إلى سفيري فرنسا والنمسا في تل أبيب، تطالب بتدخلهما من أجل تنفيذ شروط فدائيي الجبهة الديمقراطية باطلاق سراح الرهائن.

رغم التحذيرات الموجهة من مجموعة الشهيد صقر عبد العزيز، واصلت قوات العدو الصهيوني هجومها الطائش على المبنى الذي يحتله مقاتلو ا لجبهة الديمقراطية، وقد جرى اشتباك عنيف دام أكثر من نصف ساعة بين الفدائيين الثلاثة وقوات العدو المهاجمة. وأدى الاشتباك إلى تفجير العبوات التي كان قد وضعها الفدائيون في المبنى، مما نتج عنه تدميره بشكل تام في تمام الساعة الثامنة والنصف من صباح اليوم.

وقد أدى الانفجار إلى قتل وجرح عدد كبير من جنود العدو الذين هاجموا المبنى، كما استشهد الثلاثة وهم يشهرون بنادقهم ويهتفون بحياة الثورة الفلسطينية.

لقد بقي فدائيي الجبهة الديمقراطية مخلصين لمبادئهم الانسانية السامية والتزامهم بثورتهم وقضية شعبهم، التي قدموا حياتهم ثمنا لها، وقد حافظوا قدر استطاعتهم على حياة وسلامة الرهائن طوال أربع ساعات، إلا أن الأوامر الخرقاء التي أصدرتها القيادة الاسرائيلية والهجوم الطائش الذي شنته قواتها قاد إلى كارثة جديدة يتحمل مسؤوليتها فقط قادة العدو بغرورعم وصلفهم ومواصلتهم سياسة التصلب والعداء إزاء مطالب الفدائيين العادلة.

والشهداء هم:

الشهيد محمد عبد محمد إبراهيم شحادة ـ فلسطين ـ صور باهر/ القدس 1939.

الشهيد عبد الفتاح أحمد الكحلوت ـ فلسطين ـ جباليا/ غزة 1955.

الشهيد نزيه سامي مصطفى الجرس ـ فلسطين ـ سيلة الحارثية/ جنين 1952.

* عملية صفد ـ اقتحام مستعمرة شتولا 22/2/1975:

في (22/2/1975) تحركت مجموعة الشهيد عوض أبو زرد (ابو حديد) بطل عملية اقتحام مستعمر عين زيف، إلى هدف محدد لها، لاحتجاز عدد من أفراد العدو والمحافظة على سلامتهم كرهائن، إذا استجابت القيادة الاسرائيلية لمطالب المجموعة باطلاق سراح بعض الأسرى الفلسطينيين من سجون العدو.

وفي الساعة السابعة من مساء يوم (22/2/1975) وبينما كانت المجموعة تتجه نحو هدف محدد، اشتبكت مع احدى دوريات العدو في مستعمرة “شتولا” بالجليل الأعلى قرب مدينة صفد، واستمرت المعركة حتى الساعة الثانية نم صباح (23/5/1975) استخدمت فيها القنابل اليدوية والرشاشات كما قدمت نجدات كبيرة إلى أرض المعركة في محاولة لمحاصرة المجموعة، إلا أن الفدائيين بقنابلهم اليدوية ورشاشاتهم تمكنوا من فك الحصار والعودة إلى قواعدهم سالمين، بعد أو أوقعوا في صفوف العدو خسائر كبيرة، واستخدم العدو طائرات الهليوكوبتر في المعركة، وسقط الشهيد الملازم قاسم منان حسين مصطفى على أرض المعركة، سوري الجنسية ـ مواليد عفرين/ حلب 1950.

* عملية اقتحام مستعمرة شيريشوف 31/8/1975:

في الساعات الاولى من فجر (31/8/1975) قامت مجموعة الشهيد محمد ابراهيم شحادة قائد عملية بيسان، باقتحام مستعمرة شيريشوف الواقعة في سهل الحولة الفلسطيني المحتل شمال مستعمرة روشبينا المقامة على أرض بلدة الجاعونة الفلسطينية المحتلة وكان هدف العملية ناد للضباط الاسرائيليين في الطرف الشرقي من المستعمرة وسوقا للخضار، وقد اشتبك الفدائيون الثلاثة مع تعزيزات العدو العسكرية التي هرعت الى المكان بعد الانفجارات، تكبد العدو خلال المعركة حسب اعترافات اذاعته العبرية، أكثر من ثلاثين اصابة بين قتيل وجريح، كما درمت له ثلاث سيارات نقل عسكرية، وتميز الاشتباك باستخدام القنابل اليدوية وقنابل (انبرجا) اضافة إلى الرشاشات.

بينما سقط شهيد من فدائيي الجبهة الديمقراطية:

الشهيد محمد توفيق طه قاسم ـ فلسطين ـ مخيم تل الزعتر 1950.

* عملية الجفتلك/ الأغوار 18/5/1976:

قامت مجموعة من فدائيي الجبهة الديمقراطية باختراق الحواجز الأردنية شمال جسر دامية وتوجهت إلى مستوطنة الحمراء التي أقامها المحتلون الصهاينة قرب مدينة نابلس، وعلى مقربة من معسكر الجفلك اشتبكت مع القوات الإسرائيلية في معركة ضارية. حيث كانت المجموعة قد شقت طريقها نحو نابلس من ثلاثة محاور، شمال وجنوب وشرق مستوطنة الحمراء، فاصطدمت بكمائن العدو قرب معسكر الجفتلك حيث دار اشتباك بالقرب من المعسكر على زاوية مضخة الرطروط المعروفة واسفر الاشتباك عن تدمير وإعطاب أربع آليات للعدو واستشهاد أربعة مناضلين وهم:

الشهيد مشهور طلب عوض ـ فلسطين ـ رام اللـه/ عارورة 1956.

الشهيد حافظ وحيد حافظ أبو زنط ـ فلسطين ـ نابلس 1954.

الشهيد حميد منعم سليمان الريماوي ـ فلسطين.

الشهيد خالد أبو زياد ـ فلسطين ـ البصة / عكا.

* عملية القدس ـ في ميدان صهيون 13/7/1975:

“كل يوم قنبلة جديدة...”

هذا ما قاله أحد شهود العيان الاسرائيليين، لمراسل اليونايتد برس، على أثر العملية التي نفذتها مجموعة الجبهة الديمقراطية ـ قوات الداخل في ساحة صهيون، بقلب القدس العربية المحتلة مساء يوم (13/11/1975).

هذا القول يعكس حالة الرعب والفزع التي اجتاحت نفوس المستوطنين الصهاينة، نتيجة لتصاعد العمليات العسكرية. فالعملية التي نفذها فدائيو الجبهة الديمقراطية، هي العملية الثالثة من نوعها، سواء من حيث ضخامتها أو من حيث تأثيرها المباشر على الكيان المحتل. فخلال فترة وقوع هذه العملية، شهدت مدينة القدس العربية ثلاثة انفجارات ضخمة، هزت المدينة، وهزت سلطات الاحتلال:

العملية الأولى: كانت كما تسميها سلطات الاحتلال “عملية الثلاجة” حيث قام فدائيو حركة فتح بوضع عبوات ناسفة موقوتة وشديدة الانفجار، في ثلاجة في شارع يافا بالقرب من ميدان صهيون في القدس، وقد انفجرت العبوات في الساعة العاشرة من صباح يوم (4/7/1975) ونتج عنها تدمير احدى المنشآت الصيهوينة، وعدد آخر من المحلات والأبنية منها: مركز الشبيبة الطلائعية الصهيونية، واحد البنوك، كما أدى الأنفجار إلى قتل وجرح عدد كبير من المستوطنين.العملية الثانية: نفذتها مجموعة الشهيد يوسف رأفت، من قوات الداخل التابعة للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، حيث قامت بالاستيلاء على سيارة أحد ضباط مخابرات العدو في القدس المحتلة، وتلغيم السيارة بكميات كبيرة من المتفجرات الحارقة الموقوتة. وقد تم وضع السيارة الملغومة مقابل “فندق ايال” الواقع في شارع شاماي، بالقرب من تقاطع شارعي يافا وبن يهاودا، وانفجرت العبوة صباح (27/10/1975) مما أدى إلى تدمير واجهة الفندق وعدد من البنايات والمحلات المجاورة، ومقتل وجرح عدد كبير من أفراد العدو.

العملية الثالثة: نفذتها مجموعة الشهيد جورج حداد التابعة للجبهة الديمقراطية ـ قوات ا لداخل ـ برزع عدد من العبوات شديدة الانفجار في سوق الخضار الواقع في شارع “محنى يهودا” وفي ساحة صهيون في القدس العربية المحتلة، وقد انفجرت العبوات مساء (13/11/1975)، حيث كانت موضوعة فوق عربة حمالين، ووقع الانفجار على بعد مئة متر فقط من منزل اسحق رابين رئيس الوزراء الاسرائيلي انذاك، وكانت العبوات الناسفة تزن عشرة كيلو غرامات من المواد المتفجرة. وقد أدى الانفجار إلى تحطيم عدد من المحلات والأبنية المجاورة، وإلى سقوط عدد كبير من القتلى والجرحى من أفراد العدو. واعترفت التقارير الاسرائيلية بسبعة قتلى وثمانية وأربعين جريحاً.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://gabha.hooxs.com
زائر
زائر




عمليات كتائب المقاومة -2- Empty
مُساهمةموضوع: رد: عمليات كتائب المقاومة -2-   عمليات كتائب المقاومة -2- Icon_minitimeالسبت مايو 31, 2008 2:00 am

تسلم يا رفيق
تسلم يا رفيق تسلم يا رفيق
تسلم يا رفيق تسلم يا رفيق تسلم يا رفيق
تسلم يا رفيقتسلم يا رفيق تسلم يا رفيق تسلم يا رفيق
تسلم يا رفيق تسلم يا رفيق تسلم يا رفيقتسلم يا رفيق تسلم يا رفيق
تسلم يا رفيق تسلم يا رفيق تسلم يا رفيق تسلم يا رفيق تسلم يا رفيق تسلم يا رفيق
تسلم يا رفيق تسلم يا رفيق تسلم يا رفيق تسلم يا رفيق تسلم يا رفيق
تسلم يا رفيق تسلم يا رفيق تسلم يا رفيق تسلم يا رفيق
تسلم يا رفيق تسلم يا رفيق تسلم يا ر
تسلم يا رفيق تسلم يا رفيق
تسلم يا رفيق


الموضوع طويل قريت نصو تسلم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عمليات كتائب المقاومة -2-
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الحارة الحمراء :: المنتديات الخاصة :: ملتقى كتائب المقاومة الوطنية-
انتقل الى: